شمسٌ على الأعناقِ يحملها الزمانْ
وديارُ عشق.. كم تهاوى لنجدتها المكانْ
إني أراكَ هناك بدراً.. ساطعاً
تحنو لرؤيتهِ الأماسي والمشارق والجنانْ
غيثٌ.. تُشيد به النواصي والبنانْ
ولقد حلمتُ بأن أعودُ إليك يوماَ.. بكلِ ود وإمتنان
لكن حلمي صار ظلاً حائراً.. متعرجاً.. بين دقات الدقائق والثوان
هل تُنصف الايام ظلاً ساهراً متروعاً يرجو الآمان؟
******
خُلعت جزوري
طارت نسوري
عندما أيقنتُ أن العشق دربُ من هوانْ
إهداء لكل العشاق
رحاب - إنجلترا
بالله عليك. أنشري هذه الدرر لكي يسمع العالم أن بناتنا العرب أفصح البنات في العالم حفظك الله
ReplyDeleteراشد القاسمي
شكراً لك أخ راشد. بس دي حاجه على قدر الحال.
ReplyDeleteماأجمل تلك المشاعر التي خطها لنا قلمك الجميل لقد كتبت وابدعتِ
ReplyDeleteكم كانت كلماتك رائعه في معانيها
بت أخشى الدخول ومعانقة هذه النصوص الساحره لكى لا تنفتح فى دواخلى ذكرى عشق مجنون كان أيام الصبا .... رحاب الملائكى الشاعره العربيه الأتيه من فضاءات عالم السحر والعشق والجنون هاهى الأن تأخذ بنا بعيداً وتغوص بنا فى عمق الوجدان .... تهانينا
ReplyDeleteياسر
شكراً كتير ياسر تسلم يا رب وربنا يخليك ويحفظ كل أحبتك
ReplyDeleteلماذا توقفت عن النشر الإلكترونى يا رحاب ؟ وجدت صعوبه بالغه فى العثور عليك والحمدلله الذى إستجاب لدعائى ووصلتنى تلك الباقه الرائعه الملونه ... شكراً جزيلاً يا رحاب وننتظر كتاباتك على موقع sudaneseonline.com
ReplyDeleteوكذلك أدعوك للكتابه معنا فى موقع مجلة نخبة السودان ... لا تغيبى هكذا ... سننتظرك هناك ... لا تتأخرى .
شكرى يمتد بلا حدود ليعبر عن عميق إمتنانى للباقه الرائعه من أزهار القصيد التى عطرت بريدى الإلكترونى شكراً رحاب الملائكى وأنت مدعوه للكتابه معنا على موقعى سودانيز أونلاين ومجلة نخبة السودان ... إفتقدناك كثيراً فى الأونه الأخيره وننتظر على أحر من الجمر إطلالتك الرائعه دوماً علينا فى المواقع المذكوره ... كونى معنا .
ReplyDeleteعزيزي ياسر
ReplyDeleteأشكرك كثيراَ عزيزي على الإهتمام وكل عام وانت بالف خيرحفظ الله كل أحبتك. ما منعني الا الانشغال بالدراسة الجامعية عزيزي.. وكذلك أعمل على نشر اول ديوان شعري لي للحفاظ على حقوق الملكية . إنشاءالله سوف ارسل لك في بريدك الالكتروني كل التفاصيل أخي العزيز