رحاب الملائكي

We never cease to learn for as long as we exist in this life. These are my thoughts and contemplations in diaspora هذه بعض من خواطري في أرض المهجر, أُعبّر بها عن بعض ما نعيشه و نعانيه من بُعد و حنين و شوق للاوطان. خواطري أنا رحاب الملائكي

Wednesday, 8 May 2013

رحاب حسين الملائكي


إلى كل أعزائي ومحبي أشعاري وخواطري بالدول العربيه بأمريكا و إنجلترا حيثُ أُقيم, بروسيا حيث أعلم أن لي فيها أحباب يتابعون كل ما أكتب ويعملون على ترجمت ما أخط أصدقائي في تركيا في السعوديه والعراق العزيز في البرازيل في الفلبين و أستراليا  و أفريقيا وفي كل أنحاء العالم وبمصر الحبيبه لقد بدأ اليوم طبع أول ديوان شعر يحمل إسم ( مجنونٌ يا بحر الحب) تحت إسمي أنا رحاب حسين الملائكي تحت رعاية أصحاب السمو بدولة الامارات المتحدة. وعندما تبدا عملية النشر في المكتبات سافيدكم علماً و الله ولي التوفيق.
 رحاب حسين الملائكي

Tuesday, 30 April 2013

هل من صلاح الدين؟


هيهات يا وطني ... تعيش العُمر مكتوف اليدين
و تُغالب الأيام مهموماً و يعصِرُكَ الأنين
أنسيتُ ثأرك؟ ... أم تراك مللتَ صوت المُتعَبين
لا تحنِ رأسكَ ... عارُنا وَصمٌ مُشين
هيهات يا وطني ... فعمر الثْأرِ لا تطويه أيامٌ و لا مَرّ السنين
**********************
أوَ ما رأيتَ بأنّ أرضك قُطِّعت أوصالها؟
أوَ ما شَهِدْتَ نزيفها ... متسربلاً  برمالها؟
أوَ ما سمعتَ صراخ أرملةٍ و حزن طالها؟
أوَ ما رأيتَ الذئب يقتلها و يسلب مالها؟
أوَ ما رأيتَ الجوع و الإذلال صار بحالها؟
أوَ ما رأيتَ الأرض تلقى بالأسى أبطالها؟
أوَ ما رأيتَ الدمع يغسل أرضها و تلالها؟
أوَ ما رأيتَ الشمس تفقد حسنها و جمالها؟
أوَ ما شَهِدتَ مواكباً للفقرِ تنتظم البلاد ... جنوبها و شمالها؟
******************



هل من صلاح الدين ينجدها ويغسل عارها؟


رحاب

Monday, 29 April 2013

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: الفرحُ وهمٌ زائلٌ

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: الفرحُ وهمٌ زائلٌ: العُمرُ أيامٌ تتوهُ مع السنينْ والفرحُ وهمٌ...زائر حيناً وحينْ والصبرُ جمرٌ شاردٌ قاسي اليدينْ فإلى متى تشرد آمانينا و يقتُلنا الآ...

Thursday, 25 April 2013

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: نهرٌ يُعارِض شاطئيه

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: نهرٌ يُعارِض شاطئيه: نهرٌ يُعارِض شاطئيه ... مُناكفاً ومحازراً حٌسناً يدورُ على يديه ... مغادراً ومهاجراً ماذا عساهُ النهرُ ينفي ساكنيه؟ ولِما دموعُ ال...

Wednesday, 24 April 2013

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: سمراءُ

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: سمراءُ: سمراءُ.. يكسبها العفاف جمالها نهلت مروج الورد من وجناتها القٌ و زهوٌ يستبيحُ سِماتها نورٌ يُضئ الكون في ضحِكاتها لحنٌ فريدٌ يحت...

Tuesday, 23 April 2013

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: أترى أنساكَ يوماً؟

Rihab Almlaeky رحاب الملائكي: أترى أنساكَ يوماً؟: أترى أنساكَ يوماً؟  !!!قطعاً سانسى  فغداً ستلهينا الحياه  بجمرها وبحسنها  بصبحها وبامسها وغداً سنٌبحر بالحياة ببحرها نبكي ع...

أترى أنساكَ يوماً؟


أترى أنساكَ يوماً؟
 !!!قطعاً سانسى 
فغداً ستلهينا الحياه 
بجمرها وبحسنها 
بصبحها وبامسها
وغداً سنٌبحر بالحياة ببحرها
نبكي عليها مرة
ومرة ننسى.. ونمضي بلهوها
وتغيبُ أيامُ تتوق لنعشها
وتتوهُ أحلامٌ تناجي أمسها
وغداً يمُر العمرُ
نزويه .. ونُطفئ شمعهُ
ونعيش نتركهُ ونسلو مجدهُ
قد كان وداً بيننا
مازارَ داراً غيرنا
هل ياترى أنسى لهيباً غاص في قلبي ودارَ بهمسنا؟
هل ياترى أسلو بدوراً.. أهجو نجوماً.. كانت تُضئ بامسنا؟
أم ياترى أعفى الحياة 
وبنورها البرّاق تُشرق شمسنا؟

رحاب الملائكي.. أوكسفورد